إذاً أين هو الإنجاز الذي يرى الكيان الصهيوني ورئيس حكومته بنيامين نتنياهو أنه تمكّن من تحقيقه بحيث يتكلم بكلّ هذه الثقة حول تغيير الشرق الأوسط؟!
على عكس ما يعتقده الكثيرون بأنّ الاغتيالات السياسية قد تؤدي إلى قيام دولة أو نظام أو حتى حركة سياسية بتغيير توجّهاتها أو بتقديم تنازلات، فالواقع أنّ مثل هذه التصوّرات لم تكن أبداً واقعية، إلا بحالات نادرة.
رابط المقال بموقع الميادين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق